- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

ساقية سيدي يوسف.. متى تنتهي معاناة الأهالي مع غياب مياه الشرب

#ساقية #سيدي #يوسف. #متى #تنتهي #معاناة #الأهالي #مع #غياب #مياه #الشرب

- الإعلانات -

يعيش متساكنو مدينة ساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف منذ سنوات على وقع معاناة يومية بسبب غياب الماء الصالح للشرب.

فرغم تعاقد مواطني الجهة مع الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه وانتظامهم في خلاص الفواتير، فانهم محرومون بشكل يكاد يكون كليا من الماء، حيث يتم تمكين الأحياء من ساعات قليلة للتزود بالمياه، اذ تفتح الحانفيات في بعض الأحياء في الساعة الثانية صباحا وتغلق في الرابعة فجرا..

كما أن بعض الأحياء وسط المدينة لم تنعم بهذه الخدمة الحياتية لفترة طويلة لأسباب مجهولة وعلى علاقة على ما يبدو بمزاج القائم على فتح الخزان، وفق ما أكده عدد من المواطنين ل”الصباح نيوز”.

ورغم تعدد الشكايات والاحتجاجات، فان الأمر لم يتغير وهو ما جعل الأهالي يتكبدون مصاعب جمة لتوفير بعض اللترات من المياه، اذ ينتظرون ساعات طويلة أمام بعض العيون الجبلية لتحصيل بعض القوارير التي لا تلبي الحاجيات الاساسية للعائلات وهو وضع ينسحب على عدة ارياف في الولاية.

فمتى تتحرّك السلطات الجهوية والشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه لرفع المعاناة عن أهالي الساقية وتمكنهم من خدمة يدفعون ثمنها دون الانتفاع بها.؟

خالد الطرابلسي

ساقية سيدي يوسف.. متى تنتهي معاناة الأهالي مع غياب مياه الشرب

يعيش متساكنو مدينة ساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف منذ سنوات على وقع معاناة يومية بسبب غياب الماء الصالح للشرب.

فرغم تعاقد مواطني الجهة مع الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه وانتظامهم في خلاص الفواتير، فانهم محرومون بشكل يكاد يكون كليا من الماء، حيث يتم تمكين الأحياء من ساعات قليلة للتزود بالمياه، اذ تفتح الحانفيات في بعض الأحياء في الساعة الثانية صباحا وتغلق في الرابعة فجرا..

كما أن بعض الأحياء وسط المدينة لم تنعم بهذه الخدمة الحياتية لفترة طويلة لأسباب مجهولة وعلى علاقة على ما يبدو بمزاج القائم على فتح الخزان، وفق ما أكده عدد من المواطنين ل”الصباح نيوز”.

ورغم تعدد الشكايات والاحتجاجات، فان الأمر لم يتغير وهو ما جعل الأهالي يتكبدون مصاعب جمة لتوفير بعض اللترات من المياه، اذ ينتظرون ساعات طويلة أمام بعض العيون الجبلية لتحصيل بعض القوارير التي لا تلبي الحاجيات الاساسية للعائلات وهو وضع ينسحب على عدة ارياف في الولاية.

فمتى تتحرّك السلطات الجهوية والشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه لرفع المعاناة عن أهالي الساقية وتمكنهم من خدمة يدفعون ثمنها دون الانتفاع بها.؟

خالد الطرابلسي

تابعوا Tunisactus على Google News

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد