- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

لماذا ترفض الفصائل الفلسطينية إدخال قوات عربية أو دولية إلى غزة؟ (فيديو)

كشف حسام بدران القيادي في حركة حماس عن سبب رفض الفصائل الفلسطينية فكرة وجود قوات عربية أو إقليمية في غزة.
وقال في حوار مع برنامج (المسائية) على الجزيرة مباشر، السبت، إن هذه الفكرة أصلها إسرائيلي، حيث ناقشها وزير الدفاع يوآف غالانت خلال زيارته إلى واشنطن.
وأضاف أن غالانت يمثل جهة أمنية وليس حتى سياسية، لذلك المشروع برمته “أمني” وَفق بدران، و”يخدم الاحتلال ويلبي طموحاته التي عجز عن تحقيقها بشكل مباشر في الحرب المستمرة على القطاع”.
وأشار إلى أن الجهة صاحبة الفكرة من “الأعداء المباشرين للشعب الفلسطيني”.
وأكد أن الشعب الفلسطيني قادر على إدارة شؤونه الداخلية وترتيب أوضاعه بما يتناسب مع طموحاته وتضحياته.
وأكد “نحن لا نحتاج وصاية من أي طرف كان عربيا أو إقليميا أو دوليا”.

- الإعلانات -

“رفض فلسطيني لإدخال قوات عربية أو دولية إلى غزة”.. ما السبب في رفض مثل هذه المقترحات؟عضو المكتب السياسي لحركة حـ ـماس حسام بدران يجيب pic.twitter.com/R85JQcXEjv
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 31, 2024

فصائل فلسطينية ترفض
واعتبرت فصائل فلسطينية، السبت، أن أي قوة دولية أو عربية تدخل قطاع غزة “مرفوضة وغير مقبولة” وبمنزلة “قوة احتلالية”، مشيدة في الوقت ذاته بمواقف الدول العربية التي رفضت التعاون مع مقترح إسرائيل تشكيل مثل هذه القوة.
والجمعة، زعم إعلام إسرائيلي أن غالانت أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بـ”حدوث تقدم” في محادثات مع الولايات المتحدة بشأن مقترح لنشر قوة متعددة الجنسيات في قطاع غزة.
وذكرت القناة الـ”12″ العبرية الخاصة أن غالانت “أجرى محادثات مع مسؤولين أمريكيين خلال زيارته إلى واشنطن قبل أيام، بشأن تشكيل قوة متعددة الجنسيات وإدخالها إلى غزة لتكون مسؤولة عن أمن المنطقة وإدخال المساعدات الإنسانية وتنظيم توزيعها”.
وادعت القناة أن هذه المحادثات أسفرت عن “حدوث تقدم” لم توضحه، لافتة إلى أن “أفراد تلك القوة ستكون من 3 دول عربية”، دون أن تسميها.

#لماذا #ترفض #الفصائل #الفلسطينية #إدخال #قوات #عربية #أو #دولية #إلى #غزة #فيديو
تابعوا Tunisactus على Google News

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد