- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

- الإعلانات -

نجاح طبي..التوصل إلى طريقة شديدة الفعالية في مواجهة الإيدز

style="display:block" data-ad-client="ca-pub-6397246382488894" data-ad-slot="9219852421" data-ad-format="auto" data-full-width-responsive="true">

يعكف الباحثون على إيجاد وسائل فعالة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، وأبرزها حبوب الوقاية قبل التعرض (PrEP) المعروفة باسم “تروفادا”.

وأقراص ”تروفادا” وهي مزيج بين اثنين من الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية، غير أن تناول الحبوب كل يوم ليس عمليا لكثير من الناس، بحسب تقرير لموقع “ذا كونفرزشن”.

وفي اكتشاف طبي جديد، وجد علماء من شبكة “تجارب الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية”، مؤخرا أن نظام حقن “كابوتغرافير” طويلة المفعول، مرة كل 8 أسابيع، كان أفضل من الحبوب اليومية المستخدمة في الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية.

- الإعلانات -

وحسب وكالة سبوتنيك، فإن الدراسة التي أجرتها الشبكة، هي الأولى لمقارنة فعالية اثنين من نظم الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية أو الوقاية قبل التعرض للإصابة بالمرض، حيث يتألف النظام العلاجي الأول من حقن عقار “كابوتغرافير” المضاد للفيروسات كل ثمانية أسابيع، والنظام الثاني هو الجرعة اليومية عن طريق الفم من “تروفادا”.

وتبين أن “تروفادا” فعال للغاية في الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية عندما يتم تناوله على النحو المنصوص عليه في مجموعة متنوعة من السكان وبشكل محدد.

كما أظهرت النتائج الأولية أن إجمالي 1% من المشاركين أصيبوا بفيروس نقص المناعة البشرية خلال فترة الدراسة، وهو ما يشير إلى أن النظامين كانا فعالين للغاية في الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية.

ووفق ذات المصدر، فإن الإصابات الـ34 التي تم اكتشافها في المشاركين الذين خضعوا لنظام “تروفادا” تعادل 1.79% من إجمالي المشاركين في الدراسة وعددهم الإجمالي يتجاوز الـ 3 آلاف مقارنة بـ4 إصابات فقط بين المشاركين في تجارب “كابوتغرافير” وهو ما يعادل 0.21%.

واعبتر الباحثون أن الخيار الوقائي الأفضل مقارنة بالأول الذي يتطلب استخداما يوميا عبر الفم وترتبط به تحديات أخرى كثيرة.



المصدر

- الإعلانات -

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد