أخبار الدار حملة ضد كورونا في اليمن ولبنان تشهد زيادة في أزمة الأهالي مع عودة المدارس

دبي (برامج) – 22/09/2021 . 22:59

التقرير الأول في الحلقة 23 من “أخبار الدار”، سلط الضوء على الحملة الوقائية للتحصين ضد كوفيد 19 بلقاح جونسون اند جونسون، في عدد من المدن اليمنية ومنها عدن، بالتزامن مع ارتفاع أعداد الاصابات والوفيات بفيروس كورونا، خلال الموجة الثالثة من الفيروس التي تمر بها البلاد، فمنذ بداية الجائحة وحتى يوم 17 سبتمبر 2021 وصل عدد المصابين في الدولة إلى 8593 شخص و1628 حالة وفاة.

ومن تونس، كان التقرير الثاني، حيث تابع فريق عمل “أخبار الدار” هناك موضوع انتعاش السياحة هذه السنة في ولاية سوسة، مقارنة بالعام الماضي، ولكن الاجراءات الوقائية المشددة والتي أهمها إغلاق المحلات والمقاهي في الولاية في وقت مبكر، أثار غضب أصحاب المحلات، بسبب تأثيره السلبي على عملهم.

أزمات متتالية تعصف باليمنيين

وأما التقرير الثالث، فكان من اليمن، وتحدث عن أزمة ارتفاع أسعار المحروقات في عدن، والتي أجبرت بعض المحطات على الإقفال لأيام، وهذا ما فاقم من الأزمات المعيشية التي تعصف باليمنيين.

ومن لبنان، كان التقرير الرابع، وسلط الضوء على تحضيرات الأهالي لعودة أبنائهم إلى المدارس في ظل الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها لبنان، حيث ارتفعت رسوم الأقساط، وحتى أسعار القرطاسية، الأمر الذي أجبر عدداً من الأهالي على نقل أبنائهم من مدارس خاصة إلى مدارس رسمية، ومنهم من لم يقم بتسجيلهم في المدرسة حتى اليوم لعدم قدرتهم على تحمل التكاليف.

والتقرير الخامس، في حلقة “أخبار الدار”، نقل من العراق، تفاصيل المبادرة الوطنية الخاصة بدعم وتقليل الانبعاثات الملوثة للبيئة بعد سلسلة من الدراسات العلمية التي حظيت بموافقة دولية.

اللاعب المصري محمد أبوستيت يتوج بلقب بطولة العالم للكيك بوكسينج

أما الجزء الثاني من الحلقة فتضمن أخباراً رياضية عديدة، والخبر الأول كان من مصر، وتابع بطولة العالم للكيك بوكسينج “Air Force One” التي أقيمت يوم الأربعاء في 15 سبتمبر، في الصالة المغطاة في استاد القاهرة الدولي، وشارك فيها أبطال من دول عديدة منها مصر، الأردن، هولندا وغيرها، وتوج بلقب البطولة العقيد محمد أبوستيت من مصر.

وتابع الخبر الثاني من تونس، بطولة دورة السوبر أرينا لكرة القدم التي أقيمت في سوسة، وأيضاً دوري عدن الممتاز في اليمن.

وفي فقرة “تحدي الدار”، اختار محمد وآلاء كلمات باللهجة كويتية، فمحمد اختار: “عيّار، صماغ، بوتمبة”، أما آلاء فاختارت: “عفلنجي، مغلدم، وطيق ميخي”.