- الإعلانات -

- الإعلانات -

بالفيديو.. قوات أميركية تتجه نحو حدود أوكرانيا

وتغير الولايات المتحدة مواقع سرب "سترايكر"، البالغ قوامه نحو ألف جندي أميركي، من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

وأوضح دانكو، أن أول 100 جندي منهم وصلوا إلى البلاد، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".

وتثير المواجهة بين روسيا وأوكرانيا، قلق القادة السياسيين ورجال الأعمال في أوروبا، الذين يخشون من غزو قد يلحق الضرر بالمنطقة بأكملها.

وفي وقت سابق هذا الأسبوع، زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، موسكو وكييف، في محاولة للوساطة لتخفيف التوتر والحيلولة دون وقوع نزاع مسلح، مع تزايد الحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا.

واعتبر وزير خارجية الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل أن ماكرون إلى روسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، مما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها.

ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذرت من أن موسكو حشدت 70 بالمئة من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق.

لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

وبعد لقاء ماكرون مع نظيره الروسي فلاديمير بوتن، قال الرئيس الفرنسي إنه يرى حلولا "ملموسة" للأزمة، وقد تلقى تأكيدات من بوتن بأنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد.

لكن بوريل رغم تفاؤله، قال إن المشكلة "لم تحل بعد".

“>

وقال وزير الدفاع الروماني فاسيلي دانكو، الثلاثاء، إن باكورة القوات الأميركية لتعزيزالدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) بشرق أوروبا، وصلت إلى رومانيا، وذلك في ظل حشد روسيا لقواتها على الحدود الأوكرانية من الجهة الأخرى.

وتغير الولايات المتحدة مواقع سرب “سترايكر”، البالغ قوامه نحو ألف جندي أميركي، من فيلسيك بألمانيا إلى رومانيا.

وأوضح دانكو، أن أول 100 جندي منهم وصلوا إلى البلاد، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز”.

وتثير المواجهة بين روسيا وأوكرانيا، قلق القادة السياسيين ورجال الأعمال في أوروبا، الذين يخشون من غزو قد يلحق الضرر بالمنطقة بأكملها.

وفي وقت سابق هذا الأسبوع، زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، موسكو وكييف، في محاولة للوساطة لتخفيف التوتر والحيلولة دون وقوع نزاع مسلح، مع تزايد الحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا.

واعتبر وزير خارجية الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل أن ماكرون إلى روسيا حملت معها “عنصر انفراج” في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي “معجزة”.

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، مما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها.

ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذرت من أن موسكو حشدت 70 بالمئة من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق.

لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

وبعد لقاء ماكرون مع نظيره الروسي فلاديمير بوتن، قال الرئيس الفرنسي إنه يرى حلولا “ملموسة” للأزمة، وقد تلقى تأكيدات من بوتن بأنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد.

لكن بوريل رغم تفاؤله، قال إن المشكلة “لم تحل بعد”.

#بالفيديو #قوات #أميركية #تتجه #نحو #حدود #أوكرانيا

تابعوا Tunisactus على Google News

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد