قمر صناعي في طريقة إلي الأرض بيسقط علي هذة الأماكن! إنتبة لا يطيح علي راسك وأهلك – سبق 24

في ظاهرة فلكية تحبس الأنفاس، تتجه أنظار العالم نحو السماء بانتظار حدث فريد قد يشهده كوكبنا في الأيام القليلة المقبلة وفقًا لتوقعات مركز الفلك الدولي، يستعد العالم لاستقبال ضيف ثقيل من الفضاء يوم الأربعاء الموافق 21 من فبراير، حيث من المتوقع أن يعود قمر صناعي كبير إلى الأرض في سقوط حر، لينهي رحلته الطويلة في الفضاء. القمر الصناعي المعني هو القمر الأوروبي ERS-2، الذي أُطلق لأول مرة في 21 إبريل 1995، وكان يُستخدم في مهام الاستشعار عن بعد رغم أنه خرج من الخدمة في 4 يوليو 2011، بعد أن أنهى دوره الافتراضي بنجاح، إلا أن مصيره يعود الآن ليستحوذ على اهتمام العالم. القمر الصناعي سيكون خارجًا عن السيطرة التوقيت المتوقع للسقوط، الذي يُحدد حاليًا بالساعة 12:10 ظهرًا بتوقيت جرينتش، يحمل هامش خطأ قدره زائد أو ناقص 27 ساعة هذا النطاق الواسع من الزمن يعكس الصعوبات الهائلة في التنبؤ بديناميكيات عودة الأجسام من الفضاء إلى الأرض مع اقتراب الموعد، من المتوقع تحسين دقة التنبؤ، لكن حتى بضع ساعات قبل الحدث، ستظل هناك عدم يقين كبير بشأن الزمان والمكان الدقيقين للتأثير. المناطق المرشحة لسقوط القمر الصناعي عليها ستكون محط اهتمام خاص، حيث سيتم تحديدها بناءً على تحليل مسار القمر الصناعي وديناميكيات الغلاف الجوي الجهود المبذولة لتتبع وتحليل هذه المعلومات تشكل جزءًا من عملية معقدة تهدف إلى تقليل المخاطر على السكان والممتلكات. القمر الصناعي لا يسقط كقطعة واحدة عند دخول القمر الصناعي إلى الغلاف الجوي الأرضي، يتعرض لحرارة شديدة نتيجة الاحتكاك، مما يؤدي إلى تفكيكه وحرق العديد من أجزائه هذه العملية تعمل كفلتر طبيعي يقلل من حجم القمر الصناعي ويخفف من خطورته بناءً على التقديرات، يصل إلى الأرض حوالي 20 إلى 40% فقط من الكتلة الأولية للقمر الصناعي، وهي نسبة تعتبر صغيرة نسبيًا مقارنة بالحجم الكلي. الأجزاء التي تصمد وتتمكن من الوصول إلى الأرض غالبًا ما تكون صغيرة نسبيًا ومتفرقة، مما يقلل بشكل كبير من احتمالية تشكيلها خطرًا مباشرًا على حياة الناس أو على المنشآت وفقًا للمراقبين، الاحتمالية لحدوث ضرر مباشر من سقوط هذه الأجزاء ضئيلة جدًا، مما يوفر قدرًا من الراحة للسكان حول العالم. مع ذلك، لا يمكن إنكار أهمية الإجراءات الاحترازية والتأهب لأي سيناريو محتمل الجهات المعنية بمراقبة الفضاء تواصل تتبع مسار القمر الصناعي وتحليل البيانات لتحديد المناطق التي قد تكون عرضة لتأثيرات سقوط الأجزاء الناجية من الحرق في الغلاف الجوي.
#قمر #صناعي #في #طريقة #إلي #الأرض #بيسقط #علي #هذة #الأماكن #إنتبة #لا #يطيح #علي #راسك #وأهلك #سبق
تابعوا Tunisactus على Google News
[ad_1]

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد