كورونا.. رقم قياسي عالمي جديد للإصابات والقادم ″أقسى″ | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW

[ad_1]

أعلن المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، اليوم الإثنين (14 سبتمبر/ أيلول 2020)، أن المنظمة تتوقع ارتفاعا في عدد الوفيات بكوفيد-19 في أوروبا في تشرين الأول/أكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر اللذين سيكونا “أقسى” في مواجهة الوباء. وقال هانز كلوغي في مقابلة مع فرانس برس “سيصبح الأمر أقسى”. وأضاف “في تشرين الأول/أكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر سنشهد ارتفاعا في عدد الوفيات”، بينما يسجل عدد الإصابات ارتفاعا في القارة العجوز لكن عدد الوفيات اليومية مستقر فيها. رقم قياسي جديد في عدد الإصابات وذكرت منظمة الصحة العالمية أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال يوم واحد شهدت تسجيل رقم قياسي جديد. وأفادت المنظمة بأنه تم تسجيل 307 آلاف و930 حالة إصابة على مستوى العالم خلال 24 ساعة، بحسب بيانات نشرت مساء الأحد. وهذا الرقم يزيد بحوالي ألف حالة عن آخر أعلى رقم قياسي يومي والمسجل قبل أسبوع. وتم تسجيل أكثر من 28.6 مليون حالة إصابة في جميع أنحاء العالم منذ بدء تفشي الفيروس في أواخر العام الماضي. وزاد أيضا العدد اليومي للوفيات بواقع 5537 ليصل الإجمالي إلى 917 ألفا و417 حالة وفاة بأنحاء العالم. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت الرقم القياسي السابق لعدد الإصابات اليومية في السادس من سبتمبر/ أيلول وهو 306 آلاف و857 حالة. ويعتقد الخبراء أن العدد الحقيقي للحالات أعلى بكثير من العدد المعلن رسميا. أكبر الزيادات في الهند وأمريكا والبرازيل وذكرت المنظمة على موقعها الإلكتروني أن الهند والولايات المتحدة والبرازيل سجلت أكبر الزيادات. وخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، سجلت الولايات المتحدة والهند أكثر من ألف حالة وفاة، وأعلنت البرازيل وفاة 874. ويعود الرقم القياسي لعدد الوفيات اليومية إلى 17 أبريل نيسان حين أعلنت منظمة الصحة وفاة 12 ألفا و430 حالة. عدد الحالات يقترب من 29 مليون أظهرت بيانات مجمعة لحالات فيروس كورونا أن إجمالي عدد الإصابات في أنحاء العالم اقترب من 29 مليونا صباح اليوم الاثنين. وأظهرت أحدث البيانات المتوفرة على موقع جامعة “جونز هوبكنز” الأمريكية، عند الساعة السادسة صباحا بتوقيت غرينتش، أن إجمالي الإصابات وصل إلى 28 مليونا و996 ألف حالة. كما أظهرت أن عدد المتعافين تجاوز 6.19 مليون، فيما اقترب عدد الوفيات من 924 ألف حالة. ع.ش/ع.ج.م (أ ف ب، د ب أ، رويترز) في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع كمامات “غرافيتي” أصبحت الكمامات الطبية مصدر إلهام جديد لفناني الغرافيتي (الرسم على الجدران) حول العالم. نرى في الصورة شابا في السادسة عشرة من عمره يطلق على نفسه إسم S.F وهو يرسم وجها يرتدي كمامة على جدار فوق سطح بناية بمدينة أثينا اليونانية. انتشرت مثل هذه الرسمات في مدن أوروبية عديدة في الفترة الأخيرة، ومن المؤكد أن الفنان “بانكسي” سيقوم هو الآخر برسم الكمامة في عمل فني جديد. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع على أحدث صيحات الموضة دخلت الكمامة أيضاً عالم الموضة بقوة حيث عكف مصممو الأزياء على ابتكار أشكال جذابة ومتنوعة لها. لكن ليست جميع تصاميمهم ترتقي لمعايير منظمة الصحة العالمية. نرى في الصورة عارضة أزياء بأسبوع نيويورك للموضة في فبراير/شباط، أي قبل انتشار وباء كورونا بشكله الحالي في الولايات المتحدة. وبالرغم من أن الكمامة المصنوعة من قماش الأورغانزا الرقيق التي ترتديها العارضة تبدو جذابة، إلا أنها غير فعالة ضد أي عدوى. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع أشكال جديدة للكمامة ينطبق الأمر أيضاً على هذه الكمامة التي ترتديها عارضة أزياء أخرى بأسبوع الموضة في نيويورك. فالكمامة تبدو هنا كقطعة من “الأكسسوارات” وليست ككمامة طبية. إلا أن ارتداء أي كمامة حتى وإن كانت من القماش أفضل من عدم ارتداء كمامة على الإطلاق، وقد تشجع هذه الأشكال المبتكرة البعض ممن يملون من شكل الكمامة التقليدي الممل. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع ماركات عالمية تتنافس الماركات العالمية على تصميم الكمامات المبتكرة كطريقة لإنقاذ مبيعاتها التي تراجعت بسبب أزمة كورونا. ولا يقتصر الأمر على الماركات الشهيرة فحسب، بل يحاول المصممون الشباب غير المعروفين وأصحاب الشركات الناشئة دخول المنافسة أيضاً لتحقيق الشهرة، وهو الأمر الذي يحدث حالياً في مدن ألمانية مثل برلين وكولونيا وميونيخ. بالتأكيد سنرى هذه الكمامات بالمتاحف في المستقبل كرمز على “زمن كورونا في 2020”. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع للرجال فقط الرجال أيضاً يحبون التأنق من وقت لآخر، ويمكنهم ذلك حتى في زمن كورونا. فقد قام مصنع لإنتاج ربطات العنق في برلين بعرض مجموعة حصرية من الكمامات الحريرية التي تتسق ألوانها مع ربطة عنق الرجل العصري مثلما تظهر في الصورة. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع كمامات بنكهة تقليدية قامت كل ولاية ألمانية بتطبيق قواعد ارتداء الكمامة بشكل مختلف في البداية، ومنذ 27 أبريل/نيسان تم توحيد هذه القواعد في كل الولايات. استغلت بعض اتحادات الأزياء التقليدية في الولايات الفرصة لصنع كمامات تحمل شعارها أو تستوحي ألوانها. في بافاريا تتميز الكمامة باللونين الأبيض والأزرق، وهما لونا علم الولاية اللذان يرمزان لعائلة “فيتلزباخ” التي ينحدر منها الملك “لودفيغ” والإمبراطورة “إليزابيث”. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع تصاميم متنوعة لا توجد حدود للإبداع فيما يتعلق بتصاميم الكمامات، ما يهم في الأمر هو قابلية الأقمشة المستخدمة للغسل. بالنسبة للتصاميم التي قد لا تكون مناسبة للغسل المستمر، من الممكن سكب الماء المغلي عليها وتركها لتبرد ثم لفها في منشفة وتصفيتها من الماء. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع كمامة لكل مناسبة يستطيع من يحبون التغيير ارتداء كمامة لكل مناسبة وترتيبها في جدول لأيام الأسبوع كما هو مبين في الصورة. فأيام السبت قد تكون أيام ممارسة رياضة كرة القدم للبعض، وهنا من الممكن ارتداء كمامة مزينة بأشكال كرات أو بألوان نادي الكرة المفضل. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع كمامات صديقة للبيئة من يرى أن هذه التصاميم تشجع على ثقافة الاستهلاك المضرة للبيئة، يستطيع البحث عن كمامات طبيعية. فقط يجب مراعاة أن تغطي الكمامة الأنف والفم: فمن الممكن استخدام خيط أو شريط مطاطي خفيف لربط ورقة نبات حول الوجه مثلما فعلت هذه الطفلة الفلسطينية في قطاع غزة. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع الكمامة للجميع في جميع المدن الأوروبية تظهر أعمال فنية أو إشارات ضد كورونا، مثل الدعوة للالتزام بالمنزل وتطبيق قواعد التباعد الاجتماعي. ولا يختلف الأمر في مدينة بريمن بألمانيا، حيث نرى في الصورة كمامة على التمثال الأشهر بالمدينة والمسمى بـ”موسيقيو بريمن”، وهم كلب وديك وقط وحمار من أحد قصص الأخوين غريم الشهيرة. في صور: كورونا تجعل من الكمامة مصدراً للإبداع الفن في زمن الكورونا حتى في مجال الفنون أصبحت الكمامة تظهر بشكل كبير. فنجدها على لوحات فنية وملصقات إعلانية، كما تظهر على وجوه شهيرة مثل وجه الموناليزا في رسوم كاريكاتير ساخرة. ونرى في الصورة تمثالا بمدينة كراكاو في بولندا للنحات إيغور ميتوراج، الذي قرر أن يحمي تمثاله من خطر فيروس كورونا بهذه الكمامة العملاقة.

[ad_1]

المصدر

[ad_2]

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد