بعد تفشي سلالة أوميكرون.. إحصائية جديدة لإصابات ووفيات كورونا حول العالم

أظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 261.4 ‭‭‭‭‭‭‬‬‬‬‬‬‬‬‬مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى خمسة ملايين و460218.

وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

وفيما يلي قائمة بالدول العشر الأكبر من حيث عدد الإصابات:

الدول   إجمالي الوفيات   الإصابات المؤكدة

أمريكا      781907       48313264

الهند   468790           34580832

البرازيل  614314      22080906

بريطانيا  144775     10146915

روسيا   528525      9604233

تركيا   76411         8742793

فرنسا  118894       7620048

إيران  129711     6113192

ألمانيا 100871      5768774

الأرجنتين 116529   5326448

وفيما يلي قائمة بأكثر الدول العربية من حيث عدد الإصابات وترتيبها في القائمة الإجمالية:

الدول       عدد الوفيات   عدد الإصابات

25- العراق 23807      2080448

43- المغرب 14774     949732

44- الأردن 11584   948966

48- الإمارات 2145   741720

49- تونس 25363    717258

الوباء في مصر

وفي مصر أعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس الإثنين، خروج 730 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 296897 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 911 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًّا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 65 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 357629 من ضمنهم 296897 حالة تم شفاؤها، و20412 حالة وفاة.
 

الصحة العالمية تحذر

وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس الإثنين من أن السلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا تشكل خطرا عالميا “مرتفعا للغاية” مع تسجيل المزيد من الدول حالات إصابة، مما أدى إلى إغلاق حدود وجدد المخاوف بشأن انتعاش الاقتصاد العالمي من جائحة كوفيد-19 المستمرة منذ عامين.